10 يونيو، 2020
الحوار الجزائرية
اخبار هامة رياضة

امتحان للخضر.. وآخر لليكنز

  • في تصريح غريب ومفاجئ من العجوز الكامروني

حياتو: “الجزائر يمكنها تنظيم مونديال 2026”

في خرجة فاجأت جميع المراقبين والمتتبعين، صرح رئيس الكنفدرالية الإفريقية لكرة القدم، عيسى حياتو أن الجزائر مرشحة بقوة للتنافس مع 4 بلدان إفريقية أخرى لتنظيم مونديال 2026، شريطة أن تقدم ملف ترشحها طبعا.

ففي تصريح لإذاعة “فرنسا الدولية”، قبل أيام، قال حياتو: “بالنسبة لي أرى خمس بلدان إفريقية قادرة على التنافس على شرف تنظيم كأس العالم 2026 وهي الجزائر والمغرب ومصر وجنوب إفريقيا ونيجيريا”، مضيفا: “القارة الإفريقية تطمح أن تفتك من 9 إلى 10 أماكن في هذا المونديال الذي سيشهد تأهل 48 منتخبا”.

وسيشهد مونديال 2026 مشاركة 48 منتخبا بعد الإصلاحات الأخيرة التي أقرتها “الفيفا”، علما أن اختيار البلد المنظم سيختار من طرف اللجنة العليا لـ”الفيفا” في ماي 2020، أي عامين قبل مونديال قطر 2022.

ولا شك أن تصريح حياتو فاجأ الجميع، خاصة انه جاء على لسان نفس الشخص الذي “حرم” الجزائر من احتضان كأس إفريقيا 2017 التي منح شرف تنظيمها لبلد صديقه عمر بانغو رئيس الغابون.

وصادف فترة دراسة ملفات الترشح لاحتضان “كان 2017” حادثة مقتل اللاعب الكامروني إيبوسي مهاجم شبيبة القبائل في لقاء الجولة الاولى للمحترف الأول أمام اتحاد الجزائر، في ظروف لازالت غامضة لحد الآن. وشكلت هذه الحادثة حجر عثرة أمام ملف الجزائر التي بدت بلدا غير قادر على ضمان الحماية للاعبين خلال المباريات المحلية، فما بالك عندما يتعلق الأمر بدورة قارية.

إلى ذلك لم تعلن الجزائر إن كانت تنوي الترشح لتنظيم كأس العالم 2026، علما أن كل من مصر والمغرب قررا تحضير ملف ترشحهما.

 

  • “الخضر” يتصدرون ترشيحات “فرانس فوتبول” للتتويج بـ”الكان”

يتصدر المنتخب الوطني استفتاء تقوم به “فرانس فوتبول” عن أقوى المرشحين للفوز بلقب بطولة كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم. وتصدر “الخضر” الترشيحات المركز الأول بنسبة 36٪ من مجموع الأصوات قبل منتخب كوت ديفوار (حامل اللقب) والذي حلّ ثانيًا بنسبة 17٪ من الاصوات. وجاء منتخب السنغال في المركز الثالث في قائمة المنتخبات الافريقية المرشحة للفوز باللقب بنسبة 11٪ قبل منتخب المغرب الذي حل رابعا بنسبة 10٪ من مجموع الاصوات. وفي مراكز لاحقة جاء منتخب تونس كمرشح خامس للفوز باللقب بنسبة 5٪ من الاصوات قبل منتخبي مصر وغانا اللذين تساويا بالمركز السادس بنسبة 4٪ لكل منهما قبل منتخبي الكونغو الديمقراطية والكاميرون ولكل منهما 3٪ من الأصوات.

  • محرز أفضل لاعب مغاربي

فاز الدولي الجزائري رياض محرز، نجم ليستر سيتي الإنجليزي، بجائزة مجلة “فرانس فوتبول” الفرنسية لأفضل لاعب مغاربي. وأوضحت المجلة الفرنسية أن محرز، 25 عاما، الذي توج مؤخرا بجائزة الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “كاف” لأفضل لاعب في القارة، حقق إنجازا جديدا بتفوقه على باقي المرشحين في التصويت، وبفارق كبير عن أقرب منافسيه التونسي علي معلول، 27 عاما، لاعب الأهلي المصري. وحصل محرز على 55٪ من إجمالي الأصوات، فيما جاء معلول ثانيا بـ11٪. وجاء الدولي المغربي سفيان بوفال، 23 عاما، في المركز الثالث بنسبة 7٪ من الأصوات، بفضل تألقه في الدوري الفرنسي مع فريق ليل، وكذلك في الدوري الإنجليزي مع فريقه الحالي ساوثهامبتون. وأشارت المجلة الفرنسية إلى أن فوز محرز بالجائزة جاء عن جدارة واستحقاق بعد موسم استثنائي قدمه النجم الجزائري مع ليستر سيتي وسجل محرز 17 هدفا، وصنع 11 آخرين، ليقود الثعالب للتتويج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز لأول مرة، كما ساهم في تأهل الفريق إلى الأدوار الإقصائية من دوري أبطال أوروبا، ونال جائزتي أفضل لاعب في البريمييرليغ، وأفضل لاعب إفريقي من هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”. ومن شأن هذه الجوائز أن ترفع من معنويات محرز ليقدم أفضل مستوياته رفقة “الخضر” بداية من اليوم في مواجهة زيمبابوي.

 

مسؤولو منتخب موريتانيا يبررون سداسية الخضر

قال ماصا ديارا نائب رئيس اتحاد كرة القدم الموريتاني، ورئيس بعثة المنتخب خلال مباراتيه الوديتين الأخيرتين مع “الخضر”، إن الهزيمة الكبيرة للمنتخب الموريتاني أمام محاربي الصحراء بستة أهداف دون مقابل لم تحدث في ظروف طبيعية. وقال ماصا في تصريحات لموقع “كووورة”: “لا يمكن محاسبة الجهاز الفني للمنتخب واللاعبين عليها، الجزائريون أغلقوا ملعب المباراة ومنعوا الإعلام من الدخول، وطلبوا منهم جميعا بما فيهم رئيس الوفد إغلاق هواتفهم”. وأضاف: “هذه العوامل أثرت سلبيًا علي نفسية لاعبي المنتخب الموريتاني الذين لم يتعودوا على مثل هذه الأجواء، كما زاد من أسباب الهزيمة دخول منتخب الجزائر بكامل تشكيلته الأساسية في الوقت الذي كان ملعب المباراة مغطى بمياه الأمطار”. وأكد ماصا بأن الاتحاد الموريتاني تفهم هدف المنتخب الجزائري من اللعب في مثل هذه الأجواء، بسبب التحضير لنهائيات أمم أفريقيا التي تنطلق اليوم في الغابون، ولكنه لن يعيد التجربة مرة أخرى مع أي منتخب، نظرا لتأثيرها السلبي البالغ على لاعبي وجماهير المنتخب الموريتاني.

 

  • ليفربول ضيفا ثقيلا على مانشستر يونايتد في داربي إنجلترا

تتجه الأنظار مساء اليوم الأحد إلى ملعب “أولد ترافورد” الذي يحتضن مواجهة منتظرة بين المضيف مانشستر يونايتد وغريمه التقليدي ليفربول في المرحلة الحادية والعشرين من الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم.

وترتدي مواجهة “أولد ترافورد” أهمية مضاعفة بالنسبة ليونايتد وليفربول لأنها بين فريقين تجمعهما خصومة تاريخية، ويبحثان عن الدخول بقوة إلى دائرة الصراع على الصدارة، ويترقبان أن يقدم ليستر سيتي خدمة كبيرة لهما بإفقاد تشيلسي نقاط مباراته معه. ويدخل يونايتد مباراته مع ليفربول في ظروف مثالية، بعدما وضع خلفه بدايته المتعثرة هذا الموسم مع مدربه الجديد البرتغالي جوزي مورينيو. وفاز يونايتد في مبارياته التسع الأخيرة في كل المسابقات، آخرها الثلاثاء على هال سيتي (2-صفر) في ذهاب نصف نهائي كأس الرابطة. ويحتل فريق مورينيو المركز السادس في الدوري بفارق 5 نقاط عن ليفربول الثاني الذي يمر في مرحلة من انعدام التوازن، إذ تعادل في المرحلة السابقة مع سندرلاند 2-2 في الدوري، ثم الأحد الماضي مع ضيفه المتواضع بلايموث من الدرجة الثانية (الرابعة فعلياً) صفر-صفر في كأس الاتحاد. كما خسر ليفربول الأربعاء في ذهاب نصف نهائي كأس الرابطة الإنكليزي أمام مضيفه ساوثهامبتون (صفر-1)، على رغم مشاركة معظم نجومه، ومنهم البرازيلي كوتينيو العائد بعد إصابة أبعدته 7 أسابيع. وستكون مباراة الأحد مفصلية للفريقين، إذ يرغب مورينيو في إنعاش آمال يونايتد بالمنافسة على اللقب، بينما يمني لاعبو المدرب الألماني يورغن كلوب النفس بتجنب هزيمة ثانية توالياً قد تؤثر على سعي النادي لإحراز لقبه الأول منذ الدوري منذ 1990. ويعتمد مورينيو على تألق المهاجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش الذي أكد هذا الأسبوع أن هدفه المنافسة على لقب هداف الدوري بتسجيله 13 هدفاً، حيث يحتل المهاجم المخضرم المركز الثاني في ترتيب أفضل هدافي الدوري بفارق هدف خلف مهاجم تشيلسي الإسباني دييغو كوستا.

 

  • الجزائر – زيمبابوي (17.00 سا) في افتتاح “كان 2017”

لا بديل عن الفوز لـ”المحاربين” ..

سيكون المنتخب الوطني مطالبا بتحقيق الفوز عندما يواجه نظيره الزيمبابوي مساء اليوم في افتتاح الجولة الأولى لكأس إفريقيا بمدينة فرانس فيل بالغابون، إذ يشكل الانتصار في اول مباراة أجمل بداية لـ”الخضر” الساعين إلى الذهاب بعيدا في هذه المنافسة.

وسيعتمد الناخب الوطني، جورج ليكنز على اللاعبين من ذوي الخبرة لتسيير هذه المباراة “المفخخة”، على غرار الحارس مبولحي وغولام وسليماني وسوداني وبراهيمي. وظل المدرب البلجيكي يكرر انه لن يرضى بغير الفوز على زيمبابوي، وهي المباراة التي يعتبرها الأصعب في هذا الدور الأول.

وكان “الخضر” أجروا أمس آخر حصة تدريبية بملعب مدينة فرانسفيل الذي يحتضن المواجهة أين قام ليكنز بتجريب بعض الخطط التكتيكية، خاصة وأنه استعاد خدمات كل من براهيمي وسوداني وبن سبعيني.

ويقيم “الخضر” في ظروف جيدة بمركز “هوليكونيا مواندا” بفرانسفيل. ويحرص ليكنز على الحديث باستمرار مع لاعبيه من اجل شحنهم نفسيا إدراكا منه بأهمية العامل الذهني في هذه البطولة.

وعينت الكنفدرالية الإفريقية لكرة القدم (كاف) الحكم الإثيوبي باملاك تيسيما وييسا لإدارة مباراة المنتخب الجزائري ومنافسه زيمبابوي. ويساعده كل من جان كلود بيروموشاهو من بوروندي وأبو بكر دومبويا من غينيا. وسبق لتيسيما (37 سنة) المشاركة في نهائيات كأس إفريقيا السابقة بغينيا الإستوائية عام 2015, فضلا عن إدارته مقابلات رسمية لمسابقات قارية مختلفة, بينها مباراة مولودية بجاية والمضيف يونغ أفريكانز (0-1 لمصلحة النادي التنزاني) في أغسطس الماضي, برسم الجولة الخامسة وقبل الأخيرة من دور المجموعات لكأس الكنفدرالية الافريقية 2016, وهي آخر مواجهة دولية حكمها.

وتعليقا على هذا القرار، اعتبر الحكم الدولي السابق جمال حيمودي الحكم الاثيوبي من “بين أفضل حكام الدورة من حيث النزاهة”، لكن “مشكلته الوحيدة هي أنه لا يتقن غير اللغة الانجليزية التي لا يتقنها غالبية لاعبي المنتخب الوطني ما قد يضعهم في مشكلة أمامه. من حيث الخبرة، يمتلك الحكم الاثيوبي في رصيده مباريات أدارها بدورتي 2013 و 2015”.

يشار أن المباراة تنطلق في حدود الساعة الخامسة بتوقيت الجزائر، علما أنها لن تكون منقولة على التلفزيون الجزارئري، ما يجبر عشاق “الخضر” على البحث عن القنوات الاجنبية التي ستنقل الدورة بالمجان.

 

  • الناخب الوطني جورج ليكنز:

علينا الفوز أمام زيمبابوي من أجل دخول الكان بقوة

حرص الناخب الوطني جورج ليكنز على التأكيد ان الفوز في مباراة اليوم أمام زيمبابوي هو مفتاح التأهل إلى الدور الثاني من كأس إفريقيا، مشيرا أنه يعرف جيدا المنتخب التونسي الذي سيواجهه الخضر في الجولة الثانية الخميس القادم.

وأكد ليكنز في ندوة صحفية عقدها أمس بمقر الخضر بفرانس فيل بالغابون رفقة قائد الفريق عيسى ماندي، أنه يعتمد على خبرة لاعبيه في تحقيق الفوز على زيمبابوي، مضيفا أنه يحترم كثيرا هذا المنتخب رغم عدم امتلاكه تاريخا ناصعا في القارة الإفريقية.

وطالب ليكنز لاعبيه بالانضباط، مشددا ليس لدينا لاعبين أساسيين، بل المهم بالنسبة لي اننا نملك 23 لاعبا جاهزا، في إشارة إلى إمكانية اعتماده على اللاعبين المحليين.

واستبعد ليكنز إشراك محرز أساسيا في مباراة اليوم بسبب التعب، بينما لمح أنه سيعتمد على مبولحي في حراسة المرمى.

ويقول ليكنز إنه لا يريد الهزيمة في أول مباراة، من أجل التحضير جيدا لموقعة وداربي أمام المنتخب التونسي، الذي أكد أنه يعرفه جيدا، باعتبار أنه لم يتغير مقارنة بالفترة التي أشرف فيها عليه قبل أقل من عام.

 

  • حاليلوزيتش: “هذا هو شرط تتويج الجزائر بكأس إفريقيا”

يعتقد الناخب الوطني الأسبق وحيد حاليلوزيتش، أن “الخضر” قادرين أن يذهبوا بعيدا في بطولة إفريقيا بالغابون، شريطة أن يتحلى اللاعبون بالانضباط.

وفي حوار مع صحيفة “ليكيب” الفرنسية، قال المدرب الحالي لليابان: “الجزائر هي بلد كرة القدم، المنتخب يملك جيلا موهوبا جدا وله شخصية قوية رغم أنه لم يؤكد ذلك بعد نهائيات كأس العالم في البرازيل عام 2014،” مضيفا الجميع يعشق هذا المنتخب، ولذلك على اللاعبين أن يملكوا ذهنية قوية، فعلى المدرب أيضا أن يضع مجموعة من القواعد التي يتوجب احترامها، والانضباط أحد أهم هذه القواعد”.

مشيرا إلى أن أهم لاعبي الجزائر هم القادمون من البطولات الأوروبية، بقوله:”رغم أن هناك بطولة محترمة بالجزائر، إلا أن قوة المنتخب الجزائري تكمن في اللاعبين القادمين من الخارج، رغم أن الكرة تمارس على نطاق واسع في البلد، في غياب تام لظروف العمل في مجال التكوين القاعدي”.

 

  • مبولحي يحرس عرين الخضر في أدغال الغابون

قرر الناخب الوطني جورج ليكنز، الاعتماد على الحارس رايس وهاب مبولحي، في نهائيات كأس أمم إفريقيا بالغابون 2017. وسيعتمد البلجيكي على الحارس الجديد لنادي رين الفرنسي، رغم أنه ظل بعيدًا عن المنافسة لعدة أشهر لعدم مشاركته في لقاءات ناديه التركي أنطاليا سبور. وسيكون حارس شبيبة القبائل مليك عسلة بديلا لمبولحي، فيما سيبقى حارس مولودية بجاية شمس الدين رحماني ثالثا. ويملك وهاب مبولحي خبرة طويلة في الملاعب الإفريقية، بعد أن ظل أساسيا مع منتخب بلاده منذ عام 2010 حتى الآن، كما أن التحاقه برين الفرنسي خدمه كثيرًا من الناحية المعنوية، ما يوحي بتألقه في “كان” الغابون، حسب ما يتوقعه المراقبون.

 

  • عبيد يعوض تايدر في وسط الميدان

سيقحم الناخب الوطني جورج ليكنز لاعبه مهدي عبيد في وسط الميدان ليشكل ثنائيا رفقة نبيل بن طالب خلال نهائيات “الكان”، وهذا تعويضا للمصاب سفير تايدر الذي أجرى عملية جراحية ناجحة على الركبة. مهدي عبيد في مركز لاعب الوسط المدافع، بدلاً من المصاب سفير تايدر الذي يغيب رسميا عن نهائيات كأس أمم إفريقيا التي ستنطلق السبت بالغابون. واستنادا إلى المباراة التطبيثية التي أجراها “الخضر” أول أمس بمدينة فرانس فيل، فسيجلس اللاعب عدلان قديورة، على دكة البدلاء خلال المباراة الأولى المقررة اليوم امام زيمبابوي. هذا، وبدا المدرب البلجيكي جورج ليكنز، مرتاحا بعد تحسن الحالة الصحية للاعب ياسين براهيمي، الذي تماثل للشفاء من الإصابة التي كان يشكو منها، حيث سيكون أحد اللاعبين الأساسيين لتنشيط الخط الأمامي، وتقديم المساعدة رفقة رياض محرز، لثنائي الهجوم إسلام سليماني وهلال العربي سوداني.

 

  • بن سبعيني يزف أخبارا سارّة لليكنز قبل موقعة زيمبابوي

تلقى الطاقم الفني لـ”الخضر” بقيادة جورج ليكنز نبأ شفاء المدافع رامي بن سبعيني، بكثير من الفرح والارتياح وهذا عشية لقاء زيمبابوي. وبات لاعب رين الفرنسي جاهزا للمشاركة مع “الخضر” في مباراة اليوم، بعدما تلقى الضوء الأخضر من طبيب المنتخب، الدكتور علي يقدح، الذي أكد أنه اطلع على نتائج الفحوصات الطبية التي أجراها رامي بن سبعيني، وتأكد أن اللاعب لا يشكو من أية إصابة في الوقت الحالي. والمنتظر أن يدفع ليكنز برامي إلى جانب عيسى ماندي في محور الدفاع أمام زيمبابوي، إلى جانب ربيع مفتاح ومختار بلخيثر على الطرفين. وكان بن سبعيني قدم مردودا طيبا في ودية موريتانيا عندما أقحم بديلا لبلقروي في الشوط الثاني، ما أكسبه ثقة البلجيكي.

 

  • بطاقة فنية عن منتخب زيمبابوي:

تأسس اتحاد زيمبابوي لكرة القدم عام 1965وانضم إلى الفيفا في 1965، وإلى الكاف في 1980. يشرف كاليستو باسووا على تدريب منتخب زيمبابوي منذ عام 2015، ويشرف في الوقت ذاته على تدريب منتخب تحت 23 عاماً، وهو المدرب السابق لنادي ديناموس والحاصل على جائزة أفضل مدرب في بلاده عام 2012. ولا يملك منتخب زيمبابوي سجلاً جيداً بكأس أمم إفريقيا، إذ اكتفى بالمشاركة مرتين فقط فشل خلالهما في تجاوز الدور الأول. وظهر منتخب زيمبابوي في نسختين فقط من كأس أمم إفريقيا عامي 2004 و 2006، خاض خلالهما 6 مباريات، فاز بـ 2 منها وخسر 4.

 

  • المواجهات المباشرة مع “الخضر”

التقى المنتخبان في 5 مناسبات، وفاز الزيمبابويون مرة واحدة، بينما خسروا مرتين على يد “المحاربين”، في حين انتهت مبارتين بالتعادل.

 

  • نجوم المنتخب

يعتبر مارفيلوس ناكامبا (22 عاماً) ، أهم لاعبي منتخب زيمبابوي، وقد انضم لمنتخب بلاده عام 2015 وخاض معه 5 مباريات فقط دون أن يسجل أي هدف حتى الآن. يلعب ناكامبا في صفوف فيتيس أرنهيم الهولندي الذي انضم إليه من نانسي الفرنسي عام 2014.

 

فؤاد.أ

 

 

 

مقالات متشابهة