استنكرت الجالية الجزائرية في المهجر، الاوضاع التي تعيشها في الغربة عامة و في فرنسا خاصة، طالبة من رئيس الجمهورية عبد الجميد تبون الالتفات اليها،مقترحة جملة من القوانين التي تسهل تحمل مسؤولية مشاكل المهاجرين.
و في رسالة كتبها المهندس المعماري، و مرشح التشريعيات السابقة، هشام مقلاتي، دعا جميع الجزائريين والجزائريات المتواجدين خارج الوطن، التكتل لدفاع عن الشتات الذي تعيشه الجالية الجزائرية، في فرنسا أو في الخارج بشكل عام، من خلال اقتراح القوانين إلى المجلس الشعبي الوطني.
ومن بين المشاكل التي تطرق إليها مقلاتي في رسالته.
تسهيل إعادة الجثث إلى الوطن و تحسين الحياة الطلابية ، وإنشاء بيت الجزائر في فرنسا.
تحسين الحياة الاقتصادية والمالية ، من خلال إنشاء فروع للبنوك لزيادة الناتج المحلي الإجمالي الجزائري.
تحسين الحياة القانونية ، لإعطاء نفسًا للاستثمار السياحي في الجزائر من قبل المغتربين الذين يعيشون في الخارج.
تحسين قطاع النقل إلى الجزائر ، وجعل تذكرة الطائرة أو تذكرة القارب متاحة لجميع الجزائريين المقيمين في الخارج.