قالت العديد من المصادر الإعلامية أن الوزيرة السابق للتضامن سعاد بن جاب الله، هي التي أودعت الشكوى ضد ولد عباس سنة 2001، الذي وضع الأحد الحبس المؤقت بسجن الحراش. وتخص الشكوى استفادة جمعيتين يرأسهما ولد عباس من مبالغ مالية وحافلات تضامن.
التحقيق في هذا الملف باشرته مصالح الديوان المركزي لقمع الفساد منذ سنوات، ليمثل اليوم الأحد أمام المستشار المحقق للمحكمة العليا الذي أمر بإيداعه الحبس المؤقت.
التحقيق في القضية جر أيضا الأمين العام السابق للوزارة بوشناق الخالدي إلى السجن منذ حوالي شهر.